تصرَفُ سنوياً مئات المليارات من الريالات لتنمية مختلف المجالات سواءٌ في الصحة، أو التعليم، أو القضايا الاجتماعية، أو الإسكان وغير ذلك. لكن السؤال الذي يطرح نفسه دائماً هو: ما الذي تَحَقَّقَ نتيجةَ هذا الصرف الهائل؟؟. في كثير من الأحيان يكون الجواب محصوراً في: الجهود التي بُذِلَت أو الأعداد التي استفادت، دون النظر إلى التغيير الحقيقي الذي تحقَّقَ للمستفيد النهائي، و للمجتمع.
من خلال هذه المقالة نوضح مفهوم العمل المبني على النتائج وفوائد تحقيق هذا التحول المهم.