
نساعد المنظمات المجتمعية على معرفة التغيير التي أحدثته على المجتمع وتحديد فرص التحسين والتطوير لزيادة الأثر
مع نمو العمل المجتمعي وارتفاع الوعي بأهمية العمل التنموي أصبح سؤال (ماهو الأثر الذي حققناه؟) من الأسئلة الملحة لدى المنظمات المجتمعية، مع وجود ضبابية في مفهوم الأثر وصعوبة في قياسه
من خلال قياس الأثر نساعد المنظمات المجتمعية على الإجابة على سؤال (ماهو التغيير الذي أحدثناه على فئتنا المستهدفة؟). من خلال بناء إطار الأثر، ثم تصميم منهجية القياس بعد ذلك يتم جمع البيانات وننتهي بتحليل البيانات وورش التحسين. ويتم إدارة العملية هذه عبر تطبيق قياس الأثر الخاص بقرارات (سحابة تعظيم الأثر). من خلال قياس الأثر نجيب على أسئلة مثل
- ماهو الأثر الذي نسعى إلى تحقيقه؟
- ؟SROI ماهو العائد الاجتماعي على الاستثمار
- ماهو التغيير الذي أحدثناه على المستفيدين؟
- كيف يمكن تحسين وتطوير خدماتنا لزيادة الأثر؟

مخرجات الخدمة
- إطار الأثر ومنهجية القياس والنموذج المنطقي
- أدوات القياس وخطة جمع البيانات
- Dashboard تقارير القياس ولوح العدادات
- فرص التحسين والتطوير لزيادة الأثر
حالة الدراسة

نساعد المنظمات المجتمعية على تحديد منطقة التقاطع بين قدراتها وبين واحتياجات المجتمع لبناء استراتيجية تحقيق الأثر
في المجال الاجتماعي دائماً ما تكون خيارات العمل كثيرة جداً، فعلى السبيل المثال في مجال الصحة يمكن العمل على تقديم علاج، أو تقديم أجهزة وأدوية، أو على تغيير سلوكيات، أو على إجراء دراسات وبحوث وغيرها من خيارات التدخل المختلفة لإحداث أثر. تواجه المنظمات المجتمعية أحياناً تحديات في اختيار مجال العمل المناسب لها، والذي في الوقت نفسه يلبي احتياج مجتمعي مهم
من خلال استراتيجية الأثر نساعد المنظمات المجتمعية على تحديد منطقة التركيز الملائمة لقدراتها وخبراتها وفي نفس الوقت تلبي احتياج المجتمع. ونساعد المنظمة على بناء خطتها الاستراتيجية المبنية على تحقيق الأثر. كما نعمل على تصميم نظرية التغيير (المنبية على براهين) والتي توضح التسلسل المنطقي لإحداث الأثر ونظرة المنظمة لكيفية تحقيقها للأثر. من خلال استراتجية الأثر نجيب على أسئلة مثل
- ماهي الاحتياجات المجتمعية التي نستطيع تلبيتها؟
- كيف سنعمل كمنظمة لتحقيق هذا الأثر؟
- ماهو الأثر الذي نسعى لتحقيقه، وكيف سنحققه؟
- ما هي نظريتنا للتغيير وتحقيق الأثر؟
مخرجات الخدمة
- خطة استراتيجية مبنية على تحقيق الأثر
- نظرية التغيير والتي توضح تسلسل تحقيق الأثر
حالة الدراسة
نساعد المنظمات المجتمعية على فهم احتياجات المجتمع و تشخيص منظومة القطاع الذي تعمل فيه لتحديد مناطق التدخل الملائمة
القضايا الاجتماعية غالباً ما تكون قضايا معقدة تتداخل فيها عدة عوامل مجتمعية، اقتصادية وبيئية وغيرها. لتحقيق الأثر في هذه القضايا لابد من وجود فهم عميق للفئات المستهدفة، فهم لسلوكياتها، ذهنياتها واحتياجاتها. ولابد أيضاً من فهم المنظومة التى تعمل فيها المبادرة أو المنظمة، بحيث يتم معرفة مختلف العوامل وأصحاب المصلحة المؤثرين وطبيعة العلاقات بينه
System Thinking من خلال منهجية اكتشاف الأثر وباستخدام أدوات الدراسات الاجتماعية وأدوات التفكير المنظومي
نقوم بتشخيص مجال المبادرة أو المنظمة لتحديد الاحتياجات ذات الأولوية ومناطق التدخل الملائمة لإحداث الأثر
من خلال اكتشاف الأثر نجيب على أسئلة مثل
- ماهي العوامل التي تؤثر على منظومة المجال الذي نعمل فيه؟
- ماهي احتياجات الفئات المستهدفة؟
- ماهي سلوكيات وذهنيات الفئة المستهدفة؟
- ماهي فرص التدخل لإحداث أثر تنموي ومستدام؟

مخرجات الخدمة
- دراسة اجتماعية لتحديد أهم احتياجات وسلوكيات الفئات المستهدفة
- System Map تحليل لخارطة منظومة مجال العمل